ملخص مواضيع منتديات يوم جديد: “أكتب اسمك بطريقة مميزة جدا مع Graffiti Creator 2012” plus 12 more |
- أكتب اسمك بطريقة مميزة جدا مع Graffiti Creator 2012
- الراجحي:35% من المصابين بالسكر يعانون من تردي أو ضعف البصر
- ترابيزات زجاج فيميه اسود من مافكو تريد
- انتريهات جلد ايطالي بقرى طبيعي من مافكو تريد
- شركة ايزي فوركس – التحليل الفني للسلع وتوصيات التداول 13 سبتمبر 2012
- نصائح مهمه للعنايه بالشعر
- خلال الجلسة الثالثة للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية
- احدث اصدار للبرنامج الرائع لتجميد النظام و الملفات Faronics Deep Freeze Enterprise
- الربيعة يدشن مشروع اعداد قاعدة بيانات دقيقة لقياس حجم وأعباء المراضة في المملكة
- مجلس الخدمات الصحية : افتتاح مركزين لزراعة الأعضاء في المنطقة الغربية والشرقية
- صعيدي: المملكة سبقت دول المنطقة في استحداث إدارة عامة للتعامل مع الامراض غير السارية
- لقاءات فردية للخروج بتوصيات لدعم العمل الصحي في مكافحة الأمراض غير السارية
- غدا: في المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية
أكتب اسمك بطريقة مميزة جدا مع Graffiti Creator 2012 Posted: 13 Sep 2012 07:49 AM PDT بسم الله الرحمن الرحيم H;jf hsl; f'vdrm lld.m []h lu Graffiti Creator 2012 |
الراجحي:35% من المصابين بالسكر يعانون من تردي أو ضعف البصر Posted: 13 Sep 2012 07:04 AM PDT الراجحي:35% من المصابين بالسكر يعانون من تردي أو ضعف البصر تواصلت الفعاليات العلمية للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الأوسط لليوم الثاني حيث ناقشت الجلسة الأولى ليوم الثلاثاء والتي ترأسها معالي الدكتور قاسم القصبي المدير العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث القضايا المتعلقة برعاية المصابين بالأمراض غير السارية. وقدمت سانيا نشتا ورقة عمل بعنوان "التغطية الاجتماعية للأمراض غير السارية .. رؤية عالمية" أكدت خلالها أهمية تخصيص ميزانيات كبيرة لمجابهة الأمراض غير السارية مشيرة إلى أن الكثير من دول شرق المتوسط لا تخصص ميزانيات كافية لمواجهة هذه الأمراض، وأشارت إلى أهمية تطوير التوجه الاجتماعي ليتوافق مع دعم التغيير تجاه دعم مواجهة هذه الأمراض، وإعادة توجيه الخدمات الصحية لتصبح رعاية صحية شمولية، مع ضرورة التحرك السياسي لدعم هذه التوجهات وحول التحديات التي تواجه الدول أوضحت نشتا أن هناك نحو 10 دول في اقليم شرق المتوسط تعاني من انتشار السكر والتدخين، حيث تتراوح نسبة المدخنين في دول الاقليم بين 12 ـ 60% وسط الذكور البالغين، مشددة أنه يجب أن يكون التحرك من خلال مختلف القطاعات الحكومية، وبالتعاون التام بينها، على أن يكون هذا التحرك بشكل مستدام. من جانبه أوضح د.عبدالعزيز الراجحي أن هناك حوالي 346 مليون شخص مصاباً بمرض السكر في العالم 80% منهم من ذوي الدخل المتوسط والمحدود، مشيراً إلى أن أهم مضاعفات مرض السكر تتمثل في أمراض القلب الوعائية والفشل الكلوي، كما أثبتت الكثير من الدراسات أن مرض السكر يؤدي إلى اعتمام عدسة العين والمياه الزرقاء والجلوكوما، مما يؤدي إلى الاصابة بالعمى. وأكد د.الراجحي أنه يمكن الوقاية من مرض السكر من خلال اخضاع المرضى إلى الرعاية الصحية المناسبة مما يخفض نسبة الاصابة بالعمى، مشيراً إلى أن 35% من المصابين بالسكر يعانون من تردي أو ضعف البصر مما يؤثر على النظر بشكل عام ومن ثم الإصابة بالعمى. وقال الراجحي إن 30% من المصابين بعتامة عدسة العين في المملكة يوجدون بمحافظة الطائف و20% بمنطقة جازان، و43% بمحافظة الاحساء، مبيناً أن نسبة المصابين بعتامة العين الذي قد يتسبب بالعمى في المملكة مقاربة لبعض دول المنطقة كمملكة البحرين وإيران. وبيّن د.الراجحي أن مرض العمى الناتج عن مرض السكري يكلف أمريكا 35 مليون دولار سنوياً، ويكلف المملكة العربية السعودية 1.3 مليار ريال سعودي. وأكد أن الوقاية من مرض العمى يكمن في الوقاية من مرض السكر والترصد ، إضافة إلى تعزيز الرعاية الصحية للمصابين بمرض عتامة عدسة العمى. كما قدم الدكتور سليمان الشهري استشاري طب الأطفال ومدير عام الصحة المدرسية بوزارة التربية والتعليم ورقة عمل تحت عنوان" أنماط حياة المراهقين وأثر حملات تعزيز الصحة" أكد فيها أن المملكة تولي اهتماماً كبيراً لتعزيز البرامج الصحية بالمدارس بالتعليم العام، مبيناً أن هذه المدارس تعمل بشكل متعامد من خلال توفير الرعاية الصحية وتوفير الخدمات الصحية والاتصال بكافة شرائح المجتمع وأفراد الأسرة وتنفيذ العديد من من البرامج التعزيزية التي تخدم الطلاب. وأكد د.الشهري أن هذه البرامج التعزيزية تهدف إلى دراسة الأنماط الصحية للطلاب للخروج بتوصيات تنفذها وزارة الصحة، إضافة إلى عمل مسوحات على الطلاب، مشيراً إلى دراسة حول العادات الغذائية، قامت بها الإدارة العامة للصحة المدرسية وشملت 1600 طالبة موزعات على مناطق الرياض، جدة، المدينة المنورة، مكة المكرمة، ومنطقة القصيم حيث تبين أن 50% من الطالبات لا يلتزمن بالعادات الغذائية الصحية، كما اتضح أن 20% يتناولن وجبة الافطار بانتظام، و 20% من الطالبات لا يلتزمن بتناول وجبة الافطار ، وأن 15% منهن لا يتناولن هذه الوجبة نهائياً، كما أكدت الدراسة أن الغالبية من الطالبات يركزن على الطعام الصحي، وأن القليل منهن لا يلتزم بتناول الخضروات والمشروبات الصحية، كما اتضح أن تنفيذ البرامج الصحية الجيدة والنظافة تعززان من البرامج الصحية. وأوضح الشهري أن الدراسة بينت أن 80% من الطالبات يداوم على النظافة وتفريش الأسنان، كما أثبتت الدراسة أن ممارسة الأنشطة البدنية سجل ارتفاعاً كبيراً بين الطالبات المسجلات بالمدارس ، مبيناً أن هذه الأنشطة تمكن من خفض الإصابة بالأمراض غير السارية. وأضاف بأن الدراسة أوصت بأن تقوم وزارة الصحة بزيادة البرامج الصحية المدرسية وأن يكون هناك تنسيقاً مع الجهات ذات العلاقة للرقي بهذه البرامج، وترشيد الجهود لتحقيق الاستفادة القصوى من كافة البرامج الصحية داخل المملكة، كما أوصت الدراسة بزيادة الأنشطة البدنية، وتناول الغذاء الصحي من قبل الطلاب، بالإضافة إلى تنمية وتعزيز المستوى المهني لدى المعرفين الصحيين بهذه البرامج، ودعم ونشر مشرفي الصحة الذين تتوفر لديهم الفكرة عن هذه البرامج بهدف تفعيل الجوانب الوقائية للصحة المدرسية وتعزيزها بالمدارس، كما أوصت الدراسة بالتركيز على المدرسين والطلاب لتفعيل الأنشطة البدنية. أما في الجلسة الثانية فقد تم تسليط الضوء على التعريف بالعناصر الغذائية والتي ترأسها د.محمد الكنهل رئيس الهيئة العامة للغذاء والدواء وشارك فيها كل من أيوب الجوادي ، ومحمد السيف ، ومشاري الدخيل ، وفيليب جيمس ، وجراهام مراك جورج ، وبيكيه جوسكا . وقد تناولت الجلسة مفهوم تقديم الغذاء والتشريعات اللازمة التي من الممكن أن تحسن من القيمة الغذائية للصحة ودعا المشاركون إلى ترقيم الأغذية لما له من أهمية حيث أنه يساعد على توضيح الصورة الغذائية للمستهلك ، وذلك بمتابعة وإشراف أعلى سلطة في الغذاء والدواء في كل بلد . وأبان المتحدثون أن الوجبات السريعة لها تأثيرها على المكونات الغذائية في كل منتج وأن منظمة الصحة العالمية لديها تصنيف لمفردات الغذاء وترقيم للأغذية على أساس علمي . وأكدوا على أهمية تقييم المنتجات بما فيها الحلويات والأسماك التي تساعد على الإصابة بالسمنة وارتفاع الكوليسترول وإيضاح معدل السكريات والأملاح وذلك حتى يكون المستهلك على دراية بالعناصر الغذائية . وفيما يتعلق بالاستخدام المبتكر لوسائل الإعلام من أجل رفع الوعي الصحي فقد كشف د. خالد بن محمد مرغلاني أن وزارة الصحة بصدد توقيع (8) مذكرات تفاهم مع وزارات وقطاعات وجهات حكومية أخرى . واقترح د.مرغلاني تخصيص 5% من جميع وسائل الإعلام للتوعية الصحية وذلك من أجل نشر الإعلانات التوعوية وعن منبر المساجد بين أن الصحة تستثمر مثل هذه المنابر مؤكداً الاستفادة من المنبر في التوعية عن انفلونزا الخنازير وقال أن على وسائل أن يكون لها دور بارز وكبير في التوعية الصحية . ومن جانبه قال د. خالد الفرم للأسف التوعية الصحية عبر وسائل الإعلام ضغيفة وبين أن الإعلام الجديد يجد صعوبة في ايصال الرسالة التوعوية مؤكداً أن الإعلام التقليدي فشل في ايصال الرسالة التوعوية فما بالك بالإعلام الجديد . وقال يجب أن يعاد تقييم الإعلام الصحي في المؤسسات الصحية من أجل رفع مستوى التوعية الصحية . وأضاف أن صياغة الرسالة التوعوية تختلف من وسيلة إلى أخرى وهذا يشكل عبء على كل وسائل الإعلام . وقال د.خالد الفرم هناك ارتباك في الإعلام الجديد وغموض وعدم ثقة في محتوى الإعلام الجديد لعدم الاعتماد على المتخصصين في عملية التوعية . وبين أن الجهمور يهاجر من الإعلام التقليدي إلى الإعلام الجديد موضحاً أن بعض القطاعات التوعوية لازالت تعتمد على الإعلام التقليدي . وأشار أن هناك تحديات تواجه الإعلام الصحي في الاستفادة من الإعلام الجديد يشكل أفضل وبفاعلية . وقال د. فايز الشهري أنه لابد من وجود وزارة أو جهه أو هيئة تقود مسيرة التوعية الصحية ولا يترك ذلك لقطاع دون آخر وبين ان القطاع الخاص فشل في برامج التوعية الصحية بسبب البيروقراطية والعقبات العديدة وجعله يحجم عن المشاركة . وأضاف أن المخططين في التوعية الصحية للأسف يقعون في خطأ أن الجمهور يجهل المعلومة وهذا غير صحيح بل قد يملك معلومات صحية كبيرة ولكن تفتقر للدقة . وأكد أن المشكلة ليس في توفر المعلومة الصحية بل في كيفية توظفيها لخدمة التوعية الصحية وانتقد عدم وجود جهة تشرف وتنظم وسائل الإعلام الجديد وتعمل على عدم التحكم أو الإساءة في استخدامها او نقل معلومة صحية غير دقيقة . كما قالت د. فاتن عبدالعزيز أن منظمة الصحة العالمية بدأت بالفعل باستخدام الإعلام الجديد وبينت أن استخدام الإعلام الجديد حتمي وليست خيار . واستغربت التركيز على الشباب وماذا عن الامهات والأباء في المجتمع وكيف الوصول لهم واستهدافهم وتقديم التوعية لهم عبر الإعلام الجديد hgvh[pd:35% lk hglwhfdk fhgs;v duhk,k jv]d H, qut hgfwv |
ترابيزات زجاج فيميه اسود من مافكو تريد Posted: 13 Sep 2012 05:35 AM PDT للبيع ترابيزه زجاج فيميه اسود تخانه 12مم مقاس الطول 120سم والعرض 65سم والارتفاع 70سم ارجل ستانلس ستيل يمكن استخدامها لكافه الاغراض للمنازل والحدائق والكافيهات والمطاعم وغيرها و يمكنكم مشاهده معروضاتنا علي الفيس بوك او موقعنا عند كتابه مافكوتريد(باللغه العربيه)اوmafcotrade ) باللغه الانجليزيه) علي جوجل (Google) . مافكو للأستيراد 10 شارع طيبه ناصيه قدوره مع جامعه الدول المهندسين ت:-33353395 --- 01222148137 او صفحتنا علي الفيس بوك [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] ويمكنكم مشاهده تشكيله كبري من معروضتنا زوروا موقعنا [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] jvhfd.hj .[h[ tdldi hs,] lk lht;, jvd] |
انتريهات جلد ايطالي بقرى طبيعي من مافكو تريد Posted: 13 Sep 2012 05:31 AM PDT لهواه الفخامه والاناقه انتريه جلد ايطالي بقرى طبيعي (جلد جوانتى) أرقى جلد في العالم مكون من قطعتين كنبة 3 مقاعد الطول 210سم + كنبة 2 مقعد الطول 155سم – تصميم فريد ومتميز . فقط من مافكو تريد ويمكنكم مشاهده معروضاتنا علي الفيس بوك او موقعنا عند كتابه مافكوتريد(باللغه العربيه)اوmafcotrade) باللغه الانجليزيه) علي جوجل (Google( (المبلغ المذكور هو قيمه الخصم لقارئ هذا الاعلان) مافكو للأستيراد 10 شارع طيبه ناصيه قدوره مع جامعه الدول المهندسين ت:-33353395 --- 01222148137 او صفحتنا علي الفيس بوك [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] ويمكنكم مشاهده تشكيله كبري من معروضتنا زوروا موقعنا [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]hkjvdihj [g] hd'hgd frvn 'fdud lk lht;, jvd] |
شركة ايزي فوركس – التحليل الفني للسلع وتوصيات التداول 13 سبتمبر 2012 Posted: 13 Sep 2012 03:58 AM PDT أخبار السلع وتوصيات التداول اليومية – شركة ايزي فوركس 13 سبتمبر 2012 تقرير العملات ونقاط الدعم والمقاومة تحت اشراف فريق محللى شركة ايزي فوركس أقرأ [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] الخميس 13 سبتمبر 2012 ** عرض خاص لأعضاء المنتدى الكرام** 50% بونص احصل على %100 بونص عند ايداعك مبلغ 100 دولار أو أقل و 50% بونص على اى مبلغ ايداع حتى 2000 دولار بالإضافة الى الحصول على أفضل توصيات التداول مجانا من موقع مصر إفكس MasrFX للمزيد من التفاصيل [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] سجل الآن واستفد من هذا العرض المميز– للتسجيل[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] اخبار السلع وتوصيات التداول اليومية – شركة ايزي فوركس الذهب في التداول اليومي: الانحياز على المضاربة على الصعود مستمر. نقطة المدار (مستوى الإلغاء): 1724. اختيارنا المفضل: مراكز شراء بعيد الأستحقاق فوق 1724 مع أهداف عند 1747 و 1760. سيناريو بديل: تحت 1724 ابحث عن الهبوط المتزايد مع 1717.5 و 1710.5 فكأهداف. تعليق فني: تشكلت قاعدة دعم عند 1724 وسمحت باستقرار مؤقت. مستويات رئيسية 1780** 1760** 1747** 1731.82 1724*** 1717.5** 1710.5** اخبار السلع وتوصيات التداول اليومية – شركة ايزي فوركس SILVER Spot في التداول اليومي: الانحياز على المضاربة على الصعود مستمر. نقطة المدار (مستوى الإلغاء): 32.80 اختيارنا المفضل: مراكز شراء بعيد الأستحقاق فوق 32.8 مع أهداف عند 34.1 و 34.5. سيناريو بديل: تحت 32.8 ابحث عن الهبوط المتزايد مع 32.45 و 31.95 فكأهداف. تعليق فني: مؤشر القوة النسبية الى ارتداد يدعو . مستويات رئيسية 35** 34.5** 34.1** 33.211 32.8** 32.45** 31.95** اخبار السلع وتوصيات التداول اليومية – شركة ايزي فوركس للمتابعة[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] للبدء فى التداول [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] av;m hd.d t,v;s – hgjpgdg hgtkd ggsgu ,j,wdhj hgj]h,g 13 sfjlfv 2012 |
Posted: 13 Sep 2012 03:39 AM PDT نصائح مهمه للعنايه بالشعر [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] تسمعين كثيرا عن حمام الزيت الساخن أو أقنعة الزيت التي توضع على الشعر. هذه الزيوت مفيدة جدا لشعرك. تعرفي على الاستفادة التي يقدمها الزيت لشعرك وأيضا أهم الزيوت التي يمكن أن تستخدميها وفوائدها. [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] - حمام الزيت يعد مرطبا رائعا لشعرك فهو يمنحك شعرا ناعما بلمعة تلفت الأنظار. - يتميز الزيت بأنه يتوغل داخل بصيلات الشعر فيجعل شعرك مرنا سهل التسريح وفي نعومة الحرير. - الزيت يمنع تقصف أطراف الشعر والذي يحدث بسبب جفاف الشعر. - يساعد حمام الزيت على زيادة نمو الشعر. [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]: زيت الزيتون: يعد زيت الزيتون من أشهر أنواع الزيوت التي توضع على الشعر ويتميز بأنه مرطب رائع لشعرك كما يحافظ على صحته ومرونته. زيت إكليل الجبل: زادت مؤخرا شهرة زيت الروزماري أو إكليل الجبل كواحد من زيوت الشعر وهو يستخدم عادة لتثبيت لون الشعر البني أو الأسود عندما تبدأ الشعيرات الرمادية في الظهور، فهو يساعد على الحفاظ على لون شعرك الأصلي وتقليل الشعيرات الرمادية. زيت الجوجوبا: يعرف زيت الجوجوبا بفوائده في إعادة الحيوية للشعر المجهد خاصة الجاف والمتقصف. زيت اللوز وزيت الكافور: يساعد زيت اللوز أو زيت الكافور في زيادة وسرعة نمو الشعر لذلك يفضل أن تستخدمي مزيجا من النوعين. زيت جوز الهند: لقرون عديدة عرف زيت جوز الهند بفوائده المرطبة للشعر وأيضا بقدرته على زيادة نمو الشعر. كما يمكن استخدام لبن جوز الهند الذي يؤخذ من الثمرة الخضراء لنفس الغرض وللمزيد من [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] ملحوظه الموضوع للأفاده ويمكنكم ترجمة المصطلحات الاجنبيه من اى متصفح للترجمه لكى تكتمل معلوماتكم اتمنى ان ينال موضوعى اعجابكم kwhzp lili ggukhdi fhgauv |
خلال الجلسة الثالثة للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية Posted: 12 Sep 2012 11:50 PM PDT خلال الجلسة الثالثة للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية ... السويلم: الشورى يدرس نظام مكافحة التدخين الذي يتضمن تشريعات للحد من انتشاره دارت الجلسة الثالثة من فعاليات المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الاوسط حول الوقاية من امراض القلب والاوعية الدموية حيث رأس الجلسة معالي نائب وزير الصحة للشؤون الصحية الدكتور منصور الحواسي وشارك في الجلسة الدكتور بيكا بوسكا و الدكتورة العنود آل ثاني والدكتور بدر المصطفى والدكتور علي مقداد وقدمها الاستاذ خالد النمير وبدء الجلسة الدكتور بيكا بوسكا بحديثه حول إمكانية الدول في التغلب على الحواجز المالية . وأضاف أن مرض القلب والأوعية الدموية واحد من الأسباب المؤدية إلى رفع النسبة المرضية والوفاة في الكثير من الدول . وقالت الدكتورة العنود أن هذا المرض موجود في قطر منذ عام 2003 وإننا نرى أن 80% من عبء أمراض القلب والأوعية الدموية في الدول ذات الدخل المتوسط والمنخفض. وقد ثبت أن 90% من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية ترجع إلى عوامل الخطر القابلة للتعديل الناتجة عن التدخين، وتاريخ الإصابة بارتفاع ضغط الدم ، والنظام الغذائي، والنشاط البدني، وتناول الكحول، وتنقل الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، والعوامل النفسية والاجتماعية.وأضاف الدكتور بدر المصطفى أن من عوامل المخاطر الأساسية على مستوى العالم للإصابة بمرض القلب هي التدخين وخلل الدهون في الدم. ويعرف أيضاً ارتفاع ضغط الدم، والسمنة غير الطبيعية، والسكر، والعوامل النفسية الاجتماعية من عوامل خطر التعرض الأساسية للإصابة، ولكن تختلف أهميتها النسبية في جميع أنحاء العام.واردف الدكتور بيكا بوسكا حول الموضوع وقال أن مرض السكري والسمنة من الأمراض المنتشرة في في الوطن العربي، حيث توضح إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن منطقة الشرق أوسط الاكبر من حيث الإصابة بمرض السكر حيث تصل نسبة الإصابة بين السكان إلى أكثر من 19%.وفي مداخلة الدكتور على المقداد قال لنضمن توفير رعاية عالية الجودة بشكل مستمر، لابد من إعداد وثيقة تحريرية تضم سبل العناية القائمة على الأدلة لمساعدة متخصصي الرعاية الصحية على التشخيص والإدارة الأولية لأكثر عوامل الخطر شيوعاً والخاصة بأمراض السكر، وزيادة الوزن والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدلات الدهون في الدم، والتدخين، وتقييم خطر الإصابة بمرض القلب والأوعية الدموية. ولابد أن تخضع تلك الإرشادات لعملية استشارية بين المعنيين على المستوى المحلي، وتعتمد على الدليل العالمي الذي يراعي العوامل المحلية ذات الصلة. كما طالب جميع المشاركين في الجلسة على ضرورة توعية مرضى القلب بما يتوجب عليهم اتخاذه من احتياطات وسبل مواصلة العلاج لضمان الصحة واشار الدكتور مقداد أن الهدف من تلك السبل هو المساعدة في التشخيص والتعامل بشكل أولي مع عوامل الخطر، ويجب أن تستخدم تلك السبل فيما يتعلق بالإرشادات الدولية والوطنية السابقة في التعامل مع المخاطر في المراحل التالية واتفق الجميع حول النتائج المستهدفة من استخدام سبل العناية المذكورة وذلك لضمان تقديم أعلى المستويات العالمية من الرعاية الصحية في جميع مرافق الرعاية الصحية في الدول، الأمر الذي يؤدي إلى تحسن في عمليات الكشف المبكر عن المرض، والتعامل معه والوقاية من المضاعفات والأزمات القلبية الوعائية.وتطرقت بعض مداخلات الحضور حول أهمية تدريب الممرضات والممرضين في الرعايات الاولية كون الكثير من الدراسات تثبت أهمية دور الممرضين في كيفية مساعدة المرضى الذين يعانون من أمراض القلب.وكشف معالي الدكتور منصور الحواسي خلال الجلسة أن وزارة الصحة تسعى لبناء خطة قوية لتسجيل كافة الامراض المعدية وغير المعدية داخل المملكة وهذا الامر يتطلب تكلفة عالية وجهد جبار لم يثني الوزارة في الاقدام عليه وتنفيذه لأنه يصب في مصلحة افراد المجتمع وهذا هو ما تسعى له الوزارة دوماً.كما طالبت العديد من المداخلات بضرورة تثقيف المرضى بعد إجراء العمليات لهم وايضاً تكاتف الهيئات المدنية والاجتماعية وتحديد مسؤولياتها تجاه هذه الامراض . فيما تحولت ورشة عمل حول الأمراض التنفسية المزمنة في المؤتمر العالمي للأمراض السارية غير المعدية إلى سجال بين خبير عالمي واحد أعضاء مجلس الشورى في موضوع التدخين . وشهدت الورشة رداً من معالي الدكتور عبدالرحمن السويلم عضو مجلس الشورى على ملاحظات أبداها الخبير الدكتور دوغلاس بيتشر المتخصص في الصحة العامة حول انتشار التدخين والارجيلة في المملكة حيث وجدها منظراً لافتاً مع الانتشار الرهيب لها . وزاد الدكتور دوغلاس أن بيعكم للدخان بأسعار بخسة أسهمت في انتشار التدخين لديكم في المملكة بهذا الشكل المخيف داعياً المملكة الى سن تشريعات لبيع التبغ بأضعاف سعره الحالي ومالايقل عن 40 ريالاً . ليتولى الدكتور السويلم الرد والتعليق على ملاحظات الخبير العالمي بقوله أن مجلس الشورى يدرس نظام مكافحة التدخين الذي يتضمن تشريعات للحد من انتشار التدخين بجميع أنواعه عند الأفراد، وفي مراحل العمر المختلفة حيث ينص النظام على منع التدخين في الأماكن والمساحات المحيطة بالمساجد، والوزارات والمصالح الحكومية والمؤسسات العامة وفروعها، والمؤسسات التعليمية والصحية والرياضية والثقافية، سواء كانت حكومية أم خاصة، والأماكن المخصصة للعمل في الشركات والمؤسسات والهيئات والمصانع والبنوك وما في حكمها، ووسائل النقل العامة برية أو جوية، وأماكن تصنيع الطعام والمواد الغذائية والمشروبات وتجهيزها وتعبئتها، وموقع إنتاج البترول ونقله وتوزيعه وتكريره ومحطات توزيع الوقود والغاز وبيعهما، والمستودعات والمصاعد ودورات المياه، كما يمنع استيراد وبيع ألعاب الأطفال والحلوى المصنعة على هيئة سجائر أو أي أداة من وسائل التدخين. ونص النظام على كل الجهات الحكومية المسؤولة عن الشؤون الإسلامية، والتعليم، والإعلام، والرياضة، والصحة، والشؤون الاجتماعية، عمل برامج التوعية لمكافحة التدخين بشكل مستمر وبطريقة فعالة ومبتكرة، وحث القطاع الأهلي على المشاركة في هذه البرامج. من جانبها قالت الدكتور نورة العوفي إن ملايين الناس يصارعون يوميا كثيرا من الأمراض التنفسية المعدية وغير المعدية كالربو الشعبي، وأورام الرئة، والتهاب الشعب الهوائية المزمن، وتليف الرئتين إذ يموت بسببها أكثر من 10 ملايين شخص سنويا، وتحصد قريبا من 7% من مجموع الوفيات حول العالم. وأفادت أن المنظمات الطبية الدولية للأمراض الصدرية لفتت الانتباه إلى ضعف الاهتمام بأمراض التنفس، واحتلالها مرتبة متأخرة في جدول أعمال الصحة العامة لكثير من الدول، وقصور قوانينها عن الحد من آفة التدخين، ومحاصرة بيع واستعمال التبغ، بالرغم من تسببه في قتل أكثر من 5 ملايين شخص سنويا، كما حذرت تلك المنظمات من وفاة ما يقرب من 250 ألف شخص سنويا، نتيجة غياب التحكم في مرض الربو الشعبي، والذي يصيب نسبة 15 – 20% من الأفراد في بعض مناطق المملكة، ويتميز بأعراض السعال وضيق التنفس المتكررة، ومضاعفات صحية ونفسية واجتماعية، يمكن تجنبها عن طريق التشخيص السليم، وتوفير العلاج والمتابعة المستمرة على المدى الطويل. كما تناولت الورشة إحدى الدراسات الحديثة التي أشارت إلى أن نسبة استخدام التبغ بين الشباب انخفضت لمن أعمارهم (13-15) سنة من 19.3 بالمائة عام 1428هـ إلى 14.9 بالمائة عام 1431هـ، وأن حوالي 30 بالمائة من الشباب الذين شملتهم الدراسة يعيشون في منازل يدخن فيها الآخرون بوجودهم، كما أن 65 بالمائة من المدخنين في هذه المرحلة العمرية لديهم الرغبة في الإقلاع، وأكدت أن 14.9 بالمائة يستخدمون أي منتج من التبغ حالياً (فتيان 21.2 بالمائة، فتيات 9.1بالمائة) بينما 8.9 بالمائة يدخنون السجائر (فتيان13.0بالمائة و5.0 فتيات)، و9.5بالمائة يدخنون الشيشة (فتيان13.3بالمائة، و6.1 فتيات)، وأضافت :إن 25.3بالمائة يعتقدون أن الذكور المدخنين أكثر جاذبية من غيرهم، فيما يعتقد 17.5بالمائة أن النساء المدخنات أكثر جاذبية من غيرهن ،الأمر الذي يحتاج لتكثيف الحملات التوعوية لتغير هذا الاعتقاد الخاطئ، كما أوضحت الدراسة نفسها أن 63.8بالمائة يعلمون تأثير التبغ الضار عليهم، و31.1بالمائة ناقشوا في الأسباب التي تجعل من هم في سنهم يدخنون خلال السنة الماضية، و42.1بالمائة تلقوا دروساً تثقيفية حول مخاطر التدخين في خلال السنة الماضية. وأبانت الدراسة، أنّ المعرّضين للدخان السلبي بلغوا 29.5بالمائة يعيشون في منازل يدخن فيها الآخرون في وجودهم، و37.5بالمائة يتعرضون لدخان الآخرين خارج منازلهم، و76.5بالمائة يؤيدون حظر التدخين في الأماكن العامة، وكشفت أن الذين يرغبون في الإقلاع عن التدخين بلغ عددهم 64.8بالمائة و68.0بالمائة تلقوا المساعدة للإقلاع. أما في ورشة العمل الخاصة بمكافحة مرض السرطان والسيطرة عليه فقد أوصى المشاركون بتفعيل البرامج الوقائية حيث تساهم هذه البرامج في التشخيص المبكر للمرض وتحديد طرق العلاج الفعالة وأكدوا المشاركين في جلسات مكافحة مرض السرطان على أهمية مشاركة كافة قطاعات الدولة مع وزارة الصحة لمكافحة مرض السرطان . بالإضافة إلى مساهمة المنظمات الصحية العالمية في توفير كل سبل الدعم لرسم السياسات للوقاية من المرض ، وطالب المشاركين بمساهمة مراكز الرعاية الصحية فهي الجانب الأول والمهم في تشخيص الأمراض وأوضحوا أن التدخين عامل رئيسي ومسبب للسرطان لذلك يجب التحكم في عملية بيع التبغ ،بالإضافة إلى مراقبة المواد المضافة مع الأغذية . وفي نهاية ورشة العمل طالب المشاركين أن تكون البرامج والخطط الوقائية قابلة للتطبيق واتخاذ الحزم والالتزام في محاربة هذه الأمراض. كما عقدت ورشة عمل بعنوان (ادماج خدمات مكافحة الأمراض غير السارية في أنظمة الرعاية الصحية) والتي رأسها معالي وزير الصحة الكويتي الدكتور علي العبيدي وأدار الحوار الدكتور مايكل هيرسفن رئيس الاتحاد الدولي للسكري حيث تحدثت الدكتورة شانتي عن أن هناك توصيات لادماج البرامج الخاصة بأمراض غير السارية وذكرت أن المبدأ الهام للمنظومة التي تشمل هذه الأمراض في الرعاية الصحية وخاصة في دول الشرق الاوسط واسيا وشمال افريقيا هو مبدأ التغطية الاعلامية بحيث تستهدف الافراد في البرامج الصحية . وأضافت أن أهم الامراض الاربعة غير السارية تكمن في 33 دول شرق الاوسط وغالبيتهم يصاب بعد سن الـ50 . وافادت أنه يمكن تقليل الامراض غير السارية في حال اكتشاف هذا المرض في مراحله الاولى وذكرت ان الدعم المادي عنصر هام في التقليل من هذه الامراض واعترفت أن هناك قصور من الناحية المادية وبعد ذلك استعرضت اول التوصيات حيث قالت كيف يمكن للدول مع وجود الحواجز المالية وكذلك وجود مشاكل الفقر من القضاء أو التقليل من الامراض غير السارية . وأفاد الدكتور اوس عبدالله الزيد استشاري امراض السكري حول هذا الموضوع انه لا بد أن يكون هناك توجه لاصحاب الامر لمعالجة الامراض الغالية الثمن حيث أفاد أن هذا المرض يكلف الملايين من الريالات من بين الامراض الاخرى واضاف لا بد أن يكون هناك تثقيف للمجتمع للحد من هذه التكاليف بحيث يكون هناك توعية عالية المستوى على انها مكلفة واستشهد على ذلك لعلاج بعض الامراض بنظام ساهر في المملكة العربية السعودية حيث قال ان هذا النظام قلل نسبة الوفيات في المملكة بشكل كبير وملحوظ وكذلك من نسبة الحوادث التي كانت تحدث في الماضي بشكل كبير لذلك لا بد من وضع أهداف وكيفية تطبيقها للتقليل من هذه الامراض . وتحدث الدكتور صالح الراجحي في هذذ التوصية أن هناك عدد من الدول الغنية والفقيرة ، فالرعاية الصحية في دول الخليج وبالاخص المملكة العربية السعودية مجانية ويتلقون الرعاية الصحية العالية الجودة وكذلك من الطاقم الطبي وأوضح أن من أهم المشاكل التي تواجههنا في دولتنا أن هناك نقص في الرعاية الصحية الأولية فنحن نعلم أن أغلب مدن وقرى المملكة لا يوجد بها التثقيف في الرعاية الصحية فهنالك اسر تنتقل من مدينة أو قرية إلى المدن الكبرى لكي يتلقون العلاج في مستشفيات الحكومية الكبرى وهذا سبب ارتفاع التكاليف في العلاج واقترح الدكتور الراجحي أن يكون الاطباء هم الذين يقوم بالتنقل بين المدن والقرى للتقليل من التكاليف المادية . وتحدث الدكتور عصام الغامدي أن نسبة الامراض غير السارية تكمن في الرعاية الصحية الاولية لكي تقلل هذه الامراض وأضاف أن عدد كبير من دول العالم لديها شبكة اعمال بهذا الخصوص . وقالت الدكتورة رندا حماده أن بعض الدول مثل دولة لبنان قامت بدمج رعاية القلب وأمراض الشرايين مع الرعاية الصحية فيما تعلق بالغذاء والحركة البدنية وذكر أنه لا بد أن تحدد المراكز الصحية وخدماتها وكذلك مفهوم الرعاية الصحية . وأشار الدكتور صالح الراجحي إلى أن من الأمور التي يمكن أن تقوم بها لدمج الرعاية الصحية مثل امراض الاطفال فإنه لا بد من تدريب كادر طبي عالي المستوى وعدم استقطاب اطباء من الخارج . واضاف أن العلاج الوقائي يمكن أن يقلل من ظهور الامراض غير السارية ومنها مرض السرطان ولذلك لا بد من التوعية في هذا الامر حيث ذكر الدكتور بعض الحالات التي استشهد مثل المراة الحامل التي تأتي في مراحل الحمل الاخير لكي تكشف عن سرطان الثدي وكذلك الرجل المسن الذي يصل عمره إلى 60 سنة يقوم بزيارة المستشفى للكشف عن مرض السكري . وافاد الدكتور صالح الغامدي بخصوص هذه التوصية أن من اهم القضايا التي تمس هذه التوصية هي انه لا يوجد هناك دعم للرعاية الصحية الأولية من قبل بعض الوزارات في بعض الدول . وذكرت الدكتورة رندا أن هناك بعض الدول قامت بحملة توعوية للرعاية الصحية الأولية حيث قامت بوضع اعلانات وارشادات مثل تحاليل السكر والسل وكذلك الكشف عن سرطان الثدي وأن هناك بعض الدول تقوم بالدعم الكبير لهذه الرعاية الصحية الأولية . أما التوصية الثالثة فهي تتعلق بالقوى البشرية . حيث أفاد الدكتور الغامدي أن هناك تجارب نجحت في القوى البشرية لتنفيذ بعض المشاريع وكذلك يجب أن يكون هناك تعاون بين الدول في ذلك . وذكرت الدكتورة رندا أنه لا بد أن يكون هناك مفاهيم متعددة في الرعاية الصحية والبلديات والشؤون الاجتماعية والامور الاخرى لتحقيق النجاح وتقليل التكلفة واستشهدت بدول لبنان حيث كانت اجهزة اكتشاف السكر وضغط الدم متوفرة في المدن الريفية في دولة لبنان . واضاف الدكتور الراجحي أنه يمكن أن نعمل مع العيادات الاخرى وخاصة بوسائل الاعلام الالكترونية الحديثة وذكر أنه يتحدث مع مرضاه بجهاز الايفون وكذلك ذكر أن عدد كبير من الوزراء في الدول العربية لديها صفحات في برامج التويتر للتواصل مع المرضى . أما التوصية الرابعة والاخيرة كيف يمكن التحكم أو تقييم هذه الامراض . وذكر الدكتورة رندا أنه لا بد أن نستفيد من البيانات الصحة القائمة وأن تضع خطة قبل أن تقوم بالحملة بحيث لا يكون هناك تكلفة عالية . وأفاد الدكتور الراجحي أنه لا بد أن يكون هناك مرجعيات وكذلك نقاط مرجعية لمرضى السكري حيث يمكن أن تستخدم بنك البيانات لكي نعرف عدد المرضى المصابون بالامراض غيرالسارية . واختتم الجلسة معالي وزير الصحة الكويتي الدكتورعلي العبيدي بالشكر الجزيل لوزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة والحضور . خلال الجلسة الثالثة للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية ... السويلم: الشورى يدرس نظام مكافحة التدخين الذي يتضمن تشريعات للحد من انتشاره دارت الجلسة الثالثة من فعاليات المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الاوسط حول الوقاية من امراض القلب والاوعية الدموية حيث رأس الجلسة معالي نائب وزير الصحة للشؤون الصحية الدكتور منصور الحواسي وشارك في الجلسة الدكتور بيكا بوسكا و الدكتورة العنود آل ثاني والدكتور بدر المصطفى والدكتور علي مقداد وقدمها الاستاذ خالد النمير وبدء الجلسة الدكتور بيكا بوسكا بحديثه حول إمكانية الدول في التغلب على الحواجز المالية . وأضاف أن مرض القلب والأوعية الدموية واحد من الأسباب المؤدية إلى رفع النسبة المرضية والوفاة في الكثير من الدول . وقالت الدكتورة العنود أن هذا المرض موجود في قطر منذ عام 2003 وإننا نرى أن 80% من عبء أمراض القلب والأوعية الدموية في الدول ذات الدخل المتوسط والمنخفض. وقد ثبت أن 90% من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية ترجع إلى عوامل الخطر القابلة للتعديل الناتجة عن التدخين، وتاريخ الإصابة بارتفاع ضغط الدم ، والنظام الغذائي، والنشاط البدني، وتناول الكحول، وتنقل الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، والعوامل النفسية والاجتماعية.وأضاف الدكتور بدر المصطفى أن من عوامل المخاطر الأساسية على مستوى العالم للإصابة بمرض القلب هي التدخين وخلل الدهون في الدم. ويعرف أيضاً ارتفاع ضغط الدم، والسمنة غير الطبيعية، والسكر، والعوامل النفسية الاجتماعية من عوامل خطر التعرض الأساسية للإصابة، ولكن تختلف أهميتها النسبية في جميع أنحاء العام.واردف الدكتور بيكا بوسكا حول الموضوع وقال أن مرض السكري والسمنة من الأمراض المنتشرة في في الوطن العربي، حيث توضح إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن منطقة الشرق أوسط الاكبر من حيث الإصابة بمرض السكر حيث تصل نسبة الإصابة بين السكان إلى أكثر من 19%.وفي مداخلة الدكتور على المقداد قال لنضمن توفير رعاية عالية الجودة بشكل مستمر، لابد من إعداد وثيقة تحريرية تضم سبل العناية القائمة على الأدلة لمساعدة متخصصي الرعاية الصحية على التشخيص والإدارة الأولية لأكثر عوامل الخطر شيوعاً والخاصة بأمراض السكر، وزيادة الوزن والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدلات الدهون في الدم، والتدخين، وتقييم خطر الإصابة بمرض القلب والأوعية الدموية. ولابد أن تخضع تلك الإرشادات لعملية استشارية بين المعنيين على المستوى المحلي، وتعتمد على الدليل العالمي الذي يراعي العوامل المحلية ذات الصلة. كما طالب جميع المشاركين في الجلسة على ضرورة توعية مرضى القلب بما يتوجب عليهم اتخاذه من احتياطات وسبل مواصلة العلاج لضمان الصحة واشار الدكتور مقداد أن الهدف من تلك السبل هو المساعدة في التشخيص والتعامل بشكل أولي مع عوامل الخطر، ويجب أن تستخدم تلك السبل فيما يتعلق بالإرشادات الدولية والوطنية السابقة في التعامل مع المخاطر في المراحل التالية واتفق الجميع حول النتائج المستهدفة من استخدام سبل العناية المذكورة وذلك لضمان تقديم أعلى المستويات العالمية من الرعاية الصحية في جميع مرافق الرعاية الصحية في الدول، الأمر الذي يؤدي إلى تحسن في عمليات الكشف المبكر عن المرض، والتعامل معه والوقاية من المضاعفات والأزمات القلبية الوعائية.وتطرقت بعض مداخلات الحضور حول أهمية تدريب الممرضات والممرضين في الرعايات الاولية كون الكثير من الدراسات تثبت أهمية دور الممرضين في كيفية مساعدة المرضى الذين يعانون من أمراض القلب.وكشف معالي الدكتور منصور الحواسي خلال الجلسة أن وزارة الصحة تسعى لبناء خطة قوية لتسجيل كافة الامراض المعدية وغير المعدية داخل المملكة وهذا الامر يتطلب تكلفة عالية وجهد جبار لم يثني الوزارة في الاقدام عليه وتنفيذه لأنه يصب في مصلحة افراد المجتمع وهذا هو ما تسعى له الوزارة دوماً.كما طالبت العديد من المداخلات بضرورة تثقيف المرضى بعد إجراء العمليات لهم وايضاً تكاتف الهيئات المدنية والاجتماعية وتحديد مسؤولياتها تجاه هذه الامراض . فيما تحولت ورشة عمل حول الأمراض التنفسية المزمنة في المؤتمر العالمي للأمراض السارية غير المعدية إلى سجال بين خبير عالمي واحد أعضاء مجلس الشورى في موضوع التدخين . وشهدت الورشة رداً من معالي الدكتور عبدالرحمن السويلم عضو مجلس الشورى على ملاحظات أبداها الخبير الدكتور دوغلاس بيتشر المتخصص في الصحة العامة حول انتشار التدخين والارجيلة في المملكة حيث وجدها منظراً لافتاً مع الانتشار الرهيب لها . وزاد الدكتور دوغلاس أن بيعكم للدخان بأسعار بخسة أسهمت في انتشار التدخين لديكم في المملكة بهذا الشكل المخيف داعياً المملكة الى سن تشريعات لبيع التبغ بأضعاف سعره الحالي ومالايقل عن 40 ريالاً . ليتولى الدكتور السويلم الرد والتعليق على ملاحظات الخبير العالمي بقوله أن مجلس الشورى يدرس نظام مكافحة التدخين الذي يتضمن تشريعات للحد من انتشار التدخين بجميع أنواعه عند الأفراد، وفي مراحل العمر المختلفة حيث ينص النظام على منع التدخين في الأماكن والمساحات المحيطة بالمساجد، والوزارات والمصالح الحكومية والمؤسسات العامة وفروعها، والمؤسسات التعليمية والصحية والرياضية والثقافية، سواء كانت حكومية أم خاصة، والأماكن المخصصة للعمل في الشركات والمؤسسات والهيئات والمصانع والبنوك وما في حكمها، ووسائل النقل العامة برية أو جوية، وأماكن تصنيع الطعام والمواد الغذائية والمشروبات وتجهيزها وتعبئتها، وموقع إنتاج البترول ونقله وتوزيعه وتكريره ومحطات توزيع الوقود والغاز وبيعهما، والمستودعات والمصاعد ودورات المياه، كما يمنع استيراد وبيع ألعاب الأطفال والحلوى المصنعة على هيئة سجائر أو أي أداة من وسائل التدخين. ونص النظام على كل الجهات الحكومية المسؤولة عن الشؤون الإسلامية، والتعليم، والإعلام، والرياضة، والصحة، والشؤون الاجتماعية، عمل برامج التوعية لمكافحة التدخين بشكل مستمر وبطريقة فعالة ومبتكرة، وحث القطاع الأهلي على المشاركة في هذه البرامج. من جانبها قالت الدكتور نورة العوفي إن ملايين الناس يصارعون يوميا كثيرا من الأمراض التنفسية المعدية وغير المعدية كالربو الشعبي، وأورام الرئة، والتهاب الشعب الهوائية المزمن، وتليف الرئتين إذ يموت بسببها أكثر من 10 ملايين شخص سنويا، وتحصد قريبا من 7% من مجموع الوفيات حول العالم. وأفادت أن المنظمات الطبية الدولية للأمراض الصدرية لفتت الانتباه إلى ضعف الاهتمام بأمراض التنفس، واحتلالها مرتبة متأخرة في جدول أعمال الصحة العامة لكثير من الدول، وقصور قوانينها عن الحد من آفة التدخين، ومحاصرة بيع واستعمال التبغ، بالرغم من تسببه في قتل أكثر من 5 ملايين شخص سنويا، كما حذرت تلك المنظمات من وفاة ما يقرب من 250 ألف شخص سنويا، نتيجة غياب التحكم في مرض الربو الشعبي، والذي يصيب نسبة 15 – 20% من الأفراد في بعض مناطق المملكة، ويتميز بأعراض السعال وضيق التنفس المتكررة، ومضاعفات صحية ونفسية واجتماعية، يمكن تجنبها عن طريق التشخيص السليم، وتوفير العلاج والمتابعة المستمرة على المدى الطويل. كما تناولت الورشة إحدى الدراسات الحديثة التي أشارت إلى أن نسبة استخدام التبغ بين الشباب انخفضت لمن أعمارهم (13-15) سنة من 19.3 بالمائة عام 1428هـ إلى 14.9 بالمائة عام 1431هـ، وأن حوالي 30 بالمائة من الشباب الذين شملتهم الدراسة يعيشون في منازل يدخن فيها الآخرون بوجودهم، كما أن 65 بالمائة من المدخنين في هذه المرحلة العمرية لديهم الرغبة في الإقلاع، وأكدت أن 14.9 بالمائة يستخدمون أي منتج من التبغ حالياً (فتيان 21.2 بالمائة، فتيات 9.1بالمائة) بينما 8.9 بالمائة يدخنون السجائر (فتيان13.0بالمائة و5.0 فتيات)، و9.5بالمائة يدخنون الشيشة (فتيان13.3بالمائة، و6.1 فتيات)، وأضافت :إن 25.3بالمائة يعتقدون أن الذكور المدخنين أكثر جاذبية من غيرهم، فيما يعتقد 17.5بالمائة أن النساء المدخنات أكثر جاذبية من غيرهن ،الأمر الذي يحتاج لتكثيف الحملات التوعوية لتغير هذا الاعتقاد الخاطئ، كما أوضحت الدراسة نفسها أن 63.8بالمائة يعلمون تأثير التبغ الضار عليهم، و31.1بالمائة ناقشوا في الأسباب التي تجعل من هم في سنهم يدخنون خلال السنة الماضية، و42.1بالمائة تلقوا دروساً تثقيفية حول مخاطر التدخين في خلال السنة الماضية. وأبانت الدراسة، أنّ المعرّضين للدخان السلبي بلغوا 29.5بالمائة يعيشون في منازل يدخن فيها الآخرون في وجودهم، و37.5بالمائة يتعرضون لدخان الآخرين خارج منازلهم، و76.5بالمائة يؤيدون حظر التدخين في الأماكن العامة، وكشفت أن الذين يرغبون في الإقلاع عن التدخين بلغ عددهم 64.8بالمائة و68.0بالمائة تلقوا المساعدة للإقلاع. أما في ورشة العمل الخاصة بمكافحة مرض السرطان والسيطرة عليه فقد أوصى المشاركون بتفعيل البرامج الوقائية حيث تساهم هذه البرامج في التشخيص المبكر للمرض وتحديد طرق العلاج الفعالة وأكدوا المشاركين في جلسات مكافحة مرض السرطان على أهمية مشاركة كافة قطاعات الدولة مع وزارة الصحة لمكافحة مرض السرطان . بالإضافة إلى مساهمة المنظمات الصحية العالمية في توفير كل سبل الدعم لرسم السياسات للوقاية من المرض ، وطالب المشاركين بمساهمة مراكز الرعاية الصحية فهي الجانب الأول والمهم في تشخيص الأمراض وأوضحوا أن التدخين عامل رئيسي ومسبب للسرطان لذلك يجب التحكم في عملية بيع التبغ ،بالإضافة إلى مراقبة المواد المضافة مع الأغذية . وفي نهاية ورشة العمل طالب المشاركين أن تكون البرامج والخطط الوقائية قابلة للتطبيق واتخاذ الحزم والالتزام في محاربة هذه الأمراض. كما عقدت ورشة عمل بعنوان (ادماج خدمات مكافحة الأمراض غير السارية في أنظمة الرعاية الصحية) والتي رأسها معالي وزير الصحة الكويتي الدكتور علي العبيدي وأدار الحوار الدكتور مايكل هيرسفن رئيس الاتحاد الدولي للسكري حيث تحدثت الدكتورة شانتي عن أن هناك توصيات لادماج البرامج الخاصة بأمراض غير السارية وذكرت أن المبدأ الهام للمنظومة التي تشمل هذه الأمراض في الرعاية الصحية وخاصة في دول الشرق الاوسط واسيا وشمال افريقيا هو مبدأ التغطية الاعلامية بحيث تستهدف الافراد في البرامج الصحية . وأضافت أن أهم الامراض الاربعة غير السارية تكمن في 33 دول شرق الاوسط وغالبيتهم يصاب بعد سن الـ50 . وافادت أنه يمكن تقليل الامراض غير السارية في حال اكتشاف هذا المرض في مراحله الاولى وذكرت ان الدعم المادي عنصر هام في التقليل من هذه الامراض واعترفت أن هناك قصور من الناحية المادية وبعد ذلك استعرضت اول التوصيات حيث قالت كيف يمكن للدول مع وجود الحواجز المالية وكذلك وجود مشاكل الفقر من القضاء أو التقليل من الامراض غير السارية . وأفاد الدكتور اوس عبدالله الزيد استشاري امراض السكري حول هذا الموضوع انه لا بد أن يكون هناك توجه لاصحاب الامر لمعالجة الامراض الغالية الثمن حيث أفاد أن هذا المرض يكلف الملايين من الريالات من بين الامراض الاخرى واضاف لا بد أن يكون هناك تثقيف للمجتمع للحد من هذه التكاليف بحيث يكون هناك توعية عالية المستوى على انها مكلفة واستشهد على ذلك لعلاج بعض الامراض بنظام ساهر في المملكة العربية السعودية حيث قال ان هذا النظام قلل نسبة الوفيات في المملكة بشكل كبير وملحوظ وكذلك من نسبة الحوادث التي كانت تحدث في الماضي بشكل كبير لذلك لا بد من وضع أهداف وكيفية تطبيقها للتقليل من هذه الامراض . وتحدث الدكتور صالح الراجحي في هذذ التوصية أن هناك عدد من الدول الغنية والفقيرة ، فالرعاية الصحية في دول الخليج وبالاخص المملكة العربية السعودية مجانية ويتلقون الرعاية الصحية العالية الجودة وكذلك من الطاقم الطبي وأوضح أن من أهم المشاكل التي تواجههنا في دولتنا أن هناك نقص في الرعاية الصحية الأولية فنحن نعلم أن أغلب مدن وقرى المملكة لا يوجد بها التثقيف في الرعاية الصحية فهنالك اسر تنتقل من مدينة أو قرية إلى المدن الكبرى لكي يتلقون العلاج في مستشفيات الحكومية الكبرى وهذا سبب ارتفاع التكاليف في العلاج واقترح الدكتور الراجحي أن يكون الاطباء هم الذين يقوم بالتنقل بين المدن والقرى للتقليل من التكاليف المادية . وتحدث الدكتور عصام الغامدي أن نسبة الامراض غير السارية تكمن في الرعاية الصحية الاولية لكي تقلل هذه الامراض وأضاف أن عدد كبير من دول العالم لديها شبكة اعمال بهذا الخصوص . وقالت الدكتورة رندا حماده أن بعض الدول مثل دولة لبنان قامت بدمج رعاية القلب وأمراض الشرايين مع الرعاية الصحية فيما تعلق بالغذاء والحركة البدنية وذكر أنه لا بد أن تحدد المراكز الصحية وخدماتها وكذلك مفهوم الرعاية الصحية . وأشار الدكتور صالح الراجحي إلى أن من الأمور التي يمكن أن تقوم بها لدمج الرعاية الصحية مثل امراض الاطفال فإنه لا بد من تدريب كادر طبي عالي المستوى وعدم استقطاب اطباء من الخارج . واضاف أن العلاج الوقائي يمكن أن يقلل من ظهور الامراض غير السارية ومنها مرض السرطان ولذلك لا بد من التوعية في هذا الامر حيث ذكر الدكتور بعض الحالات التي استشهد مثل المراة الحامل التي تأتي في مراحل الحمل الاخير لكي تكشف عن سرطان الثدي وكذلك الرجل المسن الذي يصل عمره إلى 60 سنة يقوم بزيارة المستشفى للكشف عن مرض السكري . وافاد الدكتور صالح الغامدي بخصوص هذه التوصية أن من اهم القضايا التي تمس هذه التوصية هي انه لا يوجد هناك دعم للرعاية الصحية الأولية من قبل بعض الوزارات في بعض الدول . وذكرت الدكتورة رندا أن هناك بعض الدول قامت بحملة توعوية للرعاية الصحية الأولية حيث قامت بوضع اعلانات وارشادات مثل تحاليل السكر والسل وكذلك الكشف عن سرطان الثدي وأن هناك بعض الدول تقوم بالدعم الكبير لهذه الرعاية الصحية الأولية . أما التوصية الثالثة فهي تتعلق بالقوى البشرية . حيث أفاد الدكتور الغامدي أن هناك تجارب نجحت في القوى البشرية لتنفيذ بعض المشاريع وكذلك يجب أن يكون هناك تعاون بين الدول في ذلك . وذكرت الدكتورة رندا أنه لا بد أن يكون هناك مفاهيم متعددة في الرعاية الصحية والبلديات والشؤون الاجتماعية والامور الاخرى لتحقيق النجاح وتقليل التكلفة واستشهدت بدول لبنان حيث كانت اجهزة اكتشاف السكر وضغط الدم متوفرة في المدن الريفية في دولة لبنان . واضاف الدكتور الراجحي أنه يمكن أن نعمل مع العيادات الاخرى وخاصة بوسائل الاعلام الالكترونية الحديثة وذكر أنه يتحدث مع مرضاه بجهاز الايفون وكذلك ذكر أن عدد كبير من الوزراء في الدول العربية لديها صفحات في برامج التويتر للتواصل مع المرضى . أما التوصية الرابعة والاخيرة كيف يمكن التحكم أو تقييم هذه الامراض . وذكر الدكتورة رندا أنه لا بد أن نستفيد من البيانات الصحة القائمة وأن تضع خطة قبل أن تقوم بالحملة بحيث لا يكون هناك تكلفة عالية . وأفاد الدكتور الراجحي أنه لا بد أن يكون هناك مرجعيات وكذلك نقاط مرجعية لمرضى السكري حيث يمكن أن تستخدم بنك البيانات لكي نعرف عدد المرضى المصابون بالامراض غيرالسارية . واختتم الجلسة معالي وزير الصحة الكويتي الدكتورعلي العبيدي بالشكر الجزيل لوزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة والحضور . oghg hg[gsm hgehgem gglcjlv hg],gd gHklh' hgpdhm hgwpdm |
احدث اصدار للبرنامج الرائع لتجميد النظام و الملفات Faronics Deep Freeze Enterprise Posted: 12 Sep 2012 09:59 PM PDT احدث اصدار للبرنامج الرائع لتجميد النظام و الملفات Faronics Deep Freeze Enterprise hp]e hw]hv ggfvkhl[ hgvhzu gj[ld] hgk/hl , hglgthj Faronics Deep Freeze Enterprise |
الربيعة يدشن مشروع اعداد قاعدة بيانات دقيقة لقياس حجم وأعباء المراضة في المملكة Posted: 12 Sep 2012 04:45 PM PDT دشن معالي وزير الصحة د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعه ظهر اليوم الثلاثاء مشروع قياس حجم وأعباء المراضة في المملكة وذلك بالتعاون مع معهد المقاييس والمعايير الصحية الامريكي بواشنطن ، وذلك على هامش فعاليات المؤتمر الدولي لأنماط الصحية والأمراض الغير سارية حيث يعد هذا المعهد من اكبر المعاهد لقياس اعباء المراضة ، وأشار معاليه بأن المشروع سيكون على مرحلتين الاولى هي قياس اعباء المراضة بشكل عام ، والثاني قياس اعباء المراضة في كل منطقة بالمملكة ليكون لدينا قاعدة بيانات عملية دقيقة ومرجعية حسب المعايير العالمية المتعارف عليها لتساعد وزارة الصحة للاستفادة من هذه المعايير للتخفيف الصحي والبيئي في المملكة .. لافتاً معاليه بأن هذا المشروع يعد الأول من نوعه بهذه الدقة والدراسة في المملكة ، موضحاً بأن أعباء المراضة في المملكة انتقلت من الأمراض الوبائية في الماضي التي اصبحت ولله الحمد تحت السيطرة الى الامراض غير السارية التي تشكل عبء كبير على النظام الصحي في المملكة وبعد استكمال الدراسة التي قد تستغرق حوالي سنه او سنه ونصف ، سوف تكون قاعدة البيانات دقيقة جدا ومرجعية وحجم اعباء المراضة سواء الوبائية او غير السارية لدى وزارة الصحة في متناول الجميع للاستفادة منها . hgvfdum d]ak lav,u hu]h] rhu]m fdhkhj ]rdrm grdhs p[l ,Hufhx hglvhqm td hgllg;m |
مجلس الخدمات الصحية : افتتاح مركزين لزراعة الأعضاء في المنطقة الغربية والشرقية Posted: 12 Sep 2012 12:28 PM PDT مجلس الخدمات الصحية : افتتاح مركزين لزراعة الأعضاء في المنطقة الغربية والشرقية وإنشاء مركز متخصص للعلوم الجينية ترأس معالي وزير الصحة رئيس مجلس الخدمات الصحية الدكتور عبد الله الربيعة اجتماع المجلس الثاني والستون بمقر الأمانة العامة لمجلس الخدمات الصحية وبحضور أعضاء المجلس من القطاعات الصحية الحكومية والقطاع الصحي الخاص . وفي ختام الاجتماع كشف الأمين العام الدكتور يعقوب بن يوسف المزروع أن المجلس ناقش موضوع إنشاء مركز متخصص للعلوم الجينية وقرر تكليف مجموعه من المختصين في كل من وزارة الصحة , مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ، جامعة الملك سعود ، جامعة الملك عبدالعزيز ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لدراسة موضوع إنشاء مركز وطني متخصص في هذا الشأن بالاستفادة من الإمكانيات المتوفرة في عدد من القطاعات الصحية وبين المزروع أن المجلس كلف المركز السعودي لزراعة الأعضاء بالقيام بحملة وطنية موسعة للتوعية ببرنامج زراعة الأعضاء كما وافق على افتتاح مركزين تابعين للمركز السعودي لزراعة الأعضاء في كل من منطقة مكة المكرمة والمنطقة الشرقية لدعم برامج زراعة الأعضاء وكذلك التأكيد على ضرورة إيجاد منسقين ببرنامج زراعة الأعضاء لكافة المستشفيات الكبيرة و المستشفيات المتوسطة الحجم . وأشار إلى أنه قد تمت الموافقة أيضا على اللائحة التنظيمية للسجل السعودي للأورام المعدة من قبل الأمانة العامة لمجلس الخدمات الصحية على أن تكون هذه اللائحة استرشادية لبقية السجلات الوطنية عند إنشاءها وأوضح أن المجلس أقر تشكيل لجنة وطنية للتنسيق بين القطاعات الصحية الممثلة في المجلس والمركز الوطني للطب البديل والتكميلي وذلك بهدف تنسيق الأنشطة والفعاليات ذات العلاقة المباشرة بالطب البديل والتكميلي والتي تقيمها بعض الجهات الحكومية . وتابع الأمين العام انه تم في الاجتماع الموافقة على طلب المجلس المركزي لإعتماد المنشآت الصحية القاضي بالسماح لموظفي المجلس العاملين على تقييم المنشآت الصحية والذين تم إستقطابهم للتعاون مع المجلس بأداء الزيارات التقييمية إلى كافة أرجاء المملكة دون معوقات وأن يتم احتساب فترة زيارات التقييم التي يقومون بها على أنها أيام عمل عادية وذلك لتسهيل ما يقومون به من عمل مهم في تحسين جودة الخدمات الصحية وسلامة المرضى في المملكة . يذكر أن مجلس الخدمات الصحية يهدف إلى وضع التنظيمات التي تضمن التنسيق والتكامل بين الجهات الصحية المختلفة في المملكة لتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية بطريقة ميسرة ومأمونة بما يمنع الازدواجية وإهدار الموارد ويحقق العدالة في توزيع الخدمات الصحية وكذلك العمل مع الجهات الصحية والقطاعات ذات العلاقة بما يضمن تنفيذ برامج وطنية تساهم في تعزيز الصحة لسكان المملكة ولتحقيق هذه الأهداف دشن المجلس بوابته الإلكترونية على شبكة الإنترنت التي تقدم جملة من الخدمات كما تم من خلالها ربط عدد من المشاريع بشبكة إلكترونية لتحقيق السرعه والدقة في إنجاز المهام والأعمال لتسهيل عملية التنسيق والاتصال بين كافة القطاعات الصحية الممثلة في المجلس ولازال مجلس الخدمات الصحية يقوم بعمل تطويرات في هذا السياق لتتواكب مع التقدم في المجالات الصحية المختلفة . l[gs hgo]lhj hgwpdm : htjjhp lv;.dk g.vhum hgHuqhx td hglk'rm hgyvfdm ,hgavrdm |
صعيدي: المملكة سبقت دول المنطقة في استحداث إدارة عامة للتعامل مع الامراض غير السارية Posted: 12 Sep 2012 11:08 AM PDT صعيدي: المملكة سبقت دول المنطقة في استحداث إدارة عامة للتعامل مع الامراض غير الساريةناقشت الجلسة العلمية الثالثة لليوم الأول للمؤتمر الدولي للأنماط الصحية والأمراض غير السارية موضوع " البرامج الوطنية لمكافحة الأمراض غير السارية: التحديات ومواجهتها قدما " حيث تحدث عدد من الخبراء وممثلي الدول عن تلك البرامج في دولهم والتحديات التي تواجهها والسبل التي اتخذتها لمواجهتها.فقال جاكو تيوميميتو الأستاذ المتفرغ بجامعة الصحة العامة بجامعة هيلسنكي في فنلندا بأن الدول الصناعية المتقدمة في غرب أوربا وأمريكا الشمالية بدأت في دراسة الأمراض غير السارية منذ حوالي نصف قرن الماضي وذلك عن طريق جمع الدلائل تدريجيا بحيث تم تجميع المعلومات عن عوامل الاختصار والسلوك وتغيير ما هو قابل منها للتعديل.وأضاف تيوميميتو بأنه كان من الأمور الهامة خلال تلك الفترة القيام بالوقاية من هذه الأمراض على المستوى الفردي ، حيث أنه إذا كان علينا أن نحصل على نتائج فعالة وكبيرة في الوقاية ونؤثر على الاتجاهات السلوكية الجمعية، أن نستهدف المجتمع ككل وليس الفرد وحده، من حيث تركيبته ومؤسساته وقطاعاته المختلفة. وذكر أن هده الدول قامت ببناء نظم وتشريعات التحكم والوقاية والتوعية التي ينبغي أن تكون موجودة للتعامل مع هذه الأمراض، واستشهدت في هذا بتشريعات ونظم مكافحة التدخين في هذه الدول.وختم تيوميميتو بالقول بأن من أجل بمعرفة ماذا يجري في مجال الأمراض فقد جرى تصميم نظم متعددة للترصد والمسح الوبائي لهذه الأمراض من خلال استحداث السجلات الوطنية وإجراء المسوحات الدورية لها والجمع المنتظم للقياسات البيولوجية مثل نسب مكونات الدم والكولسترول والجلوكوز ونحوها. وقد اتاحت لنا نظم الترصد والمسوح إمكانية إجراء الدراسات ومعرفة أوجه القصور لمواجهتها في التعامل مع هذه الأمراض.وتحدث الدكتور محمد يحي صعيدي مدير عام مكافحة الأمراض الوراثية والمزمنة بالمملكة العربية السعودية عن جهود المملكة في مجال مكافحة الأمراض غير السارية فقال أن المملكة هي الدولة الأولى والوحيدة بالمنطقة حتى الآن التي استحدثت إدارة عامة للتعامل مع الأمراض غير السارية تحت مسمى الإدارة العامة للأمراض الوراثية والمزمنة لكي تتعامل مع قضية الأمراض غير السارية على بشكل أكثر تركيزا وفعالية.واوضح صعيدي بأنه قد تم خلال السنوات الماضية استحداث العديد من البرامج الوطنية للتعامل مع الأمراض غير السارية منها على سبيل المثال: برنامج السكري، وبرنامج الأمراض القلبية الوعائية، وبرنامج السرطان، وبرنامج النشاط البدني، وبرنامج التوازن الغذائي، وبرنامج الزواج الصحي، وبرنامج التلاسيميا، وبرنامج تاج صحة الوقائي.وذكر صعيدى بأن هذا البرنامج الأخير يستهدف البحث في أوساط المجتمع عن الأصحاء الذين لديهم عوامل اختطار للأمراض غير السارية لمساعدتهم في التخلص مما يمكن من تلك العوامل ليظلوا كأصحاء. وتم من أجل مزيد من التحكم وإمكانية إجراء البحوث على اسس علمية دقيقة استحداث بعض السجلات الوطنية لبعض الأمراض غير السارية مثل السكر حيث بدأت المرحلة الثانية من هذا المشروع. كما سيبدأ استحدث السجل الوطني للحوادث المرورية قريبا.وتطرقت الدكتورة حبيبة بن رمضان، رئيسة قسم الوبائيات والبحوث الوقائية من الأمراض القلبية الوقائية، إلى الجهود التي تبذلها دول شمال أفريقيا وبالتحديد تونس والجزائر والمغرب في مجال مكافحة الأمراض غير المعدية نظرا لتقارب شعوب هده الدول في ثقافاتها وتقاليدها وعاداتها وتشابه جغرافياتها وتقارب سكانها كثيرا مع وجود فروق اقتصادية بسيطة بينهم ولو أن تونس أكثرها ارتفاعا في مستوى المعيشة.ووصفت بن رمضان المنطقة الجغرافية الواسعة التي تشغلها تلك الدول الثلاث بأنها منطقة ساخنة بالأمراض غير السارية مثل السكر والقلب الوعائي والتدخين تدخين والسمنة وأن تونس هي الأعلى في أمراض السمنة والتدخين حيث تصل الننسبة فيها 62 % في حين أنها في الجزائر 58 % وفي المغرب 56 %.وأوضحت بن رمضان بأنه رغم وجود خطة لمكافحة الأمرااض غير السارية في تونس على سبيل المثال للأعوام 2008-2013 ، إلا أنها لم تنفذ تماما وأن هناك قصورا في النظم في حين أن اكثر التحديات التي تواجه جهود مكافحة هده الأمراض قصور نظم الترصد وتشتت مصادر المعلومات وعدم المساواة في بدل تلك الجهود جغرافيا، وانعدام التنسيق. وأوصت بتحسين التمويل والبحث عن نمادج جديدة لتمويل مكافحة هذه الأمراض والتركيز على بناء القدرات وزيادة الأبحاث. وقالت الدكتورة رحاب الوطيان من الكويت بأن الكويت هي أيضا من الدول التي تعاني من الأمراض غيرالسارية وأن المرضى بها في عام 2010 بلغوا 28565 حالة. واوضحت بأنه لمواجهة تزايد هذه الحالات تم الإتجاه لتوسيع دور المراكز الصحية في معالجة هده الأمراض و زيادة عدد هذه المراكز.كما تم التوجه لدعم البحوث والتعاون مع الجهات الأخرى في المجتمع في حملات التوعوية، واتخاد الإجراءات المساندة لجهود مكافحة تلك الأمراض، وتحديث الإجراءات، وتحسين وسائل الترصد، وتنمية قدرات متخذي القرارات، وبناء القدرات لدى مختلف مستويات العمل الإداري والفني الصحي، والعمل على التحكم في الإعلان في وسائل الإعلام عن الأغذية غير الصحية، وإزالة العوائق الاجتماعية التي تحد من النشاط البدني. wud]d: hgllg;m sfrj ],g hglk'rm td hsjp]he Y]hvm uhlm ggjuhlg lu hghlvhq ydv hgshvdm |
لقاءات فردية للخروج بتوصيات لدعم العمل الصحي في مكافحة الأمراض غير السارية Posted: 12 Sep 2012 10:37 AM PDT لقاءات فردية للخروج بتوصيات لدعم العمل الصحي في مكافحة الأمراض غير السارية التقى معالي وزير الصحة د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة كلاً من معالي وزير الصحة المصري الدكتور محمد مصطفى حامد ومعالي وزير الصحة المجري ميكلوشسوسكا ومعالي وزير التعليم البحريني الدكتور ماجد النعيمي كلا على حده وذلك على هامش المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الأوسط . حيث تناول معاليه خلال هذه اللقاءات معهم العديد من الموضوعات الهامة والتي تصب في مجال تعزيز التعاون الصحي بين المملكة وهذه البلدان الشقيقة والصديقة كما استعرض معهم المواضيع التي تم طرحها في المؤتمر وأهمية الخروج بتوصيات تدعم مسيرة العمل الصحي في مكافحة الأمراض غير السارية . وكان معاليه قد التقى بهم اليوم الاثنين في قاعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز بفندق الفيصلية مقر إقامة المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الأوسط والذي تستضيفه المملكة برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين –يحفظه الله- ويستمر لمدة (3) أيام . grhxhj tv]dm ggov,[ fj,wdhj g]ul hgulg hgwpd td l;htpm hgHlvhq ydv hgshvdm |
غدا: في المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية Posted: 12 Sep 2012 09:42 AM PDT غدا: في المؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية جلسة لتعزيز مراقبة الأمراض غير السارية في منطقة شرق البحر المتوسط تتواصل غدا الثلاثاء الفعاليات العلمية للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والأمراض غير السارية في العالم العربي والشرق الأوسط وذك من خلال الجلسات العلمية والتي ستنطلق عند التاسعة صباحا الجلسة الاولى برئاسة معالي الدكتور قاسم القصبي المدير العام التنفيذي لمؤسسة مستشفى الملك فيصل التخصصي . وستتناول الجلسة القضايا المتعلقة برعاية المصابين بالامراض غير السارية ومن أبرزها أولويات الرعاية للأمراض غير السارية والتغطية الاجتماعية للأمراض غير السارية رؤية عالية ومكافحة العمى الناتج عن مرض السكري وكذلك برنامج الأدوية الأساسية في لبنان وأنماط حياة المراهقين وأثر حملات تعزيز الصحة . وستتبعها جلسة عمل أخرى عند الساعة الحادية عشرة صباحا ستطرح من خلالها العديد من أوراق العمل والمناقشات أولاها بعنوان تعزيز مراقبة الأمراض غير السارية على مستوى منطقة شرق البحر المتوسط والمقدمة من وزير الصحة اليمني أحمد قاسم العنسي . ومن ثم ورقة العمل التي سيقدمها معالي الدكتور محمد الكنهل رئيس الهيئة العامة للغذاء والدواء والتي تهتم بالعناصر الغذائية . ومن ثم تختتم الجلسة الثانية بورقة العمل المقدمة الدكتور عبدالرحمن الهزاع وكيل وزارة الثقافة والاعلام بعنوان الاستخدام المبتكر لوسائل الاعلام من أجل رفع الوعي الصحي في المجتمع . وستكون الجلسة الثالثة عند الساعة الواحدة والنصف ظهرا وستتناول عددا من الموضوعات الهامة ابرزها ادماج خدمات مكافحة الامراض غير السارية في أنظمة الرعاية الصحية والتي سيرأس الجلسة وزير الصحة الكويتي الدكتور علي العبيدي ، كما ستكون الجلسة الثانية والتي سيرأسها معالي نائب وزير الصحة للشؤون الصحية الدكتور منصور الحواسي بعنوان (الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية ، أما الجلسة الثالثة والتي سيترأسها عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالرحمن السويلم بعنوان (الأمراض التنفسية المزمنة) وستكون ثالث الجلسات عند الساعة الثالثة من بعد الظهر حيث ستتناول الجلسة الأولى منها أجندة الابحاث في الامراض غر السارية مع التركيز بشكل خاص على منطقة شرق البحر المتوسط برئاسة الدكتور ابراهيم السويل مدير مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية فيما ستتناول الجلسة الثانية معالجة مرض السكري والوقاية من مضاعفاته والتي سيترأسها الشيخ محمد آل ثاني . أما الجلسة الثالثة ستتناول مكافحة مرض السرطان والسيطرة عليه وذلك برئاسة الدكتور مساعد السلمان عميد كليات الطب بجامعة الملك سعود بمشاركة الدكتورة طيبة بن رمضان وستختتم جلسات الغد بالجلسة الختامية عند الساعة الرابعة عصرا والتي ستشتمل على الجلسات النقاشية . y]h: td hglcjlv hg],gd gHklh' hgpdhm hgwpdm |
You are subscribed to email updates from ملخص منتديات يوم جديد To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق